هُو : أتذكُرينْ عندما اتصلتِ بي وانقطعَ الهاتِف
هِي : أجل بِكُل تأكيد
هُو : غنيتُ بينِ وبينْ نفسيِ أُغنِية
هِي : إذاً غنِيهَا لي
هُو : قدِ الحرُوف ---------
هِي : أدمعتَ عيناها لإكتِشاف كثرةِ حُبِهِ لهَا
هُو : يتحدث إليهَا
هِي : تستمِع إليهِ في صمتَ
هُو : أمنْيتي الآنْ أنْ أعلَم ماسرِ هذا الصمتِ
هِي : لاشيء فقطَ أُحِب سماع أنفاسِ صوتُكَ
هُو : لَم أسمع
هِي : لاشيء فقطَ أُحِب سماع أنفاسِ صوتُكَ "بِصوتُ مرتفع قليلاً"
هُو : أخذهُ الصمتُ قليلاً
هِي : أُمنيتِي الآن أعلم لِمَ صمتَ ،، أأزعجُك كلامَي
هُوَ : لاشيء فقطَ أُحبكَ هذا كُل مَافي الأمرِ
=======
ومازالَ هُو يَحِبُهَا ،، ومازالتَ هِي تتنفس حُبُهَا إليهِ
....
** وعاد الصمتُ يحتوي قُلوبِهُم مره أُخرى فآخرى
~~
قصةٌ خطرتَ في البالِ فأدمجتُ حروُفي بِهَا ليسَ إلا ~
بِقلمي : رانيا زاهد ~
29/10/2011
السبتَ
4:00 مَ
حزوفك زادت من روعة القصة روعة ... رائعة انت
ردحذفالتوقيع (( تائه في سراب الهوى )) هو
مُرُوركَ الأروع عزيزي :)
ردحذفكُل الشُكرِ لكَ ولِروعةِ أحرُفكَ ~
ودي ~
رانيا زاهد
كم هي رائعة حروفك تتوجه مباشرة الى القلب
ردحذفجعلنا ما ننحرم من كتاباتك يا رب
ننتظر المزيد ان شاءالله
" هُدىَ"
كَم هُو رائِع مرورك استفقدهُ بينْ مُدة ومُدة وتدهُشيني بأنكِ تكونينْ هُنا ياسيدة الموقف والأحرُف الجميلة ~
ردحذفكُل الحب ياهُدى ~
رانيا زاهد