2010/11/27
2010/11/25
إنا لله وإنا إليه راجعون
في هذا اليوم نمتُ متأخره ..
ولأول مره أبقى جالِسه على سريري أفكر بكثره كبيره وأشعر بالخوف الكبير،، وأشعر بأن شيئَ ما سيحدث..
فقلت في نفسي ((اللهم اجعله خيراً))..
وعند استيقاظي صباحاً استيقظت مبكراً لستُ كعادتي اليوميه التي أستيقظ بها بوقت متأخر قليلاً..
ولكن ..!! استيقظتُ مبكراً على ضجيج هاتفي المحمول ،، صديقتي تتصل ..!!
2010/11/23
2010/11/22
عالم المنتديات والفيس بوك
في زماننا هذا قد حدثت تطورات تكنولوجيه كثيره.. وقد ظهر الأنترنت كوسيله جيده لنا نحنُ جميعاً..
ولكن كما نعلم بأن الأنترنت له مزاياه سلبيه وله مزايا أخرى إيجابيه ،، منا يستخدمه بطريقه صحيحه ومنا يستخدمه بطريقه أخرى غير صحيحه بل سيئه....
وكما نعلم بأن هنالك كثير من المنتديات والصفحات الكثيره على موقع الفيس بوك
وسأتكلم الآن عن الإثنين
2010/11/21
كن متفائل وتقدم
البعض منا قد تعود على عدم تقدمه بحياته ،، ويقول دائماً كيف سأنجح وأنا أعلم بأنني انسان غير ناجح في حياتي طالما تعود هو على ذلك ..
ولكن لِمَ التشاؤم المستمر ..!!
فتذكر دائماً بأن هناك من يراك ويرى ماتفعل ويعلم بأنك تسقط وتسقط وأنك دائماً تفشل ولكن يعلم بأنك ستنجح يوماً ما ،، وجميعنا نعلم بأن الإنسان لاينجح من أول خطوه بل بالفتره الأولى يفشل كثيراً جداً ولكن المهم بأن لا ييأس ويتذكر دائماً النجاح وينسى دائماً الفشل ..
والأهم أن تدعك من الوسواس المستمر وهو (فشل فشل فشل) حاول نسيانه كي تُكمل مسيرتك وتنال ماتريد تحقيقه وحاول كل يوم بأن تبدأ بخطوه أجمل من التي سبقتها ...
وأعدك بأنه سيأتي ذلك اليوم الذي كنتُ قد تتمنى الوصول إليه ...
فكما نعلم بأن المخترع توماس أديسون الذي اخترع المصباح الكهربائي قد فشل 9999 مره لصنع هذا المصباح ولم ييأس بل حاول عديد المرات حتى نجح وصدقاً كان لديه ارادة قوية ،، وكان دائماً يقول هذه ليست محاولات فاشله بل انها تجارب لم تنجح..
وصدقاً من هنا يجب علينا أن نتعلم الصبر والثقه بالنفس والتفاؤل والجد والاجتهاد ..
ولاتنسى أن تكون دائماً مبتسم للحياه ولاتنسى أن الله معك ..
وكما نعلم أن ثقافة التفاؤل ثقافة رائعه كثيراً منا لايدرك معناها ..
وكثير منا قد عَلِمَ كيف هي ثقافة التفاؤل وذهب عن روحه اليأس ..
فإن كنت بحاجه لتبدأ من جديد أولاً كن متفائلاً وتزكر دائماً ودوماً ان الله معك ،، وان أصدقائك حولك يحبونك ويهتمون بك ويتمنون لك بأن تكون انسان متقدم وسعيد ورائع ومبدع ومنجز..
وثانياً والأهم كن أنت كما أنت ولا تتغير ..
مودتي
بقلمي :رانيا زاهد
18/11/2010
18/11/2010
2010/11/15
2010/11/13
2010/11/09
أهلاً بعودتك
ها قد عاد الشتاء وعاد البرد وعاد المطر,, وعاد الرعد والبرق المخيف بعض الشيء ...
شعور رائع جداً عندما تذهب خارجاً لتلعب كالطفل الصغير تحت زخات المطر..
ذلك المطر الذي يسعد الأطفال ويقوموا بالذهاب خارجاً مسرعين ليلعبوا تحت زخات المطر الجميله..
وتبتسم لرجوع الشتاء بعد غياب طويل ,,وتبقى تلعب كالطفل وتلهو تحت المطر ,,وتدعي الله دعاء مابعده دعاء..
صدقاً أنا بغاية السعاده لعودتك ياصديقي ..فقد اشتقت إليك أيها الغائب ..فكفى غياباً..فلا تدعنا نشتاق لوجودك أكثر ياصديقي..
وفي هذا اليوم السعيد أنثر حروفي لك ..
أنثرها وانا أشعر بالراحه والأمان بحمدلله بعد سقوط المطر..
ربما تندهش من ذلك..!!
ولكن حلمي منذ مده وأنا أحلم بأن تُمطر ,,لأخرج وأستمتع تحت المطر..
صدقاً ماأجمل زخات المطر..وماأجملها عندما تأتي بسكون بوقت مفاجئ..
المطر,,كالصديق يزورنا كل مده ليطمئن عنا ولكي يشعر كم نشتاق إليه..
المطر هو الوحيد الذي يسقي الزرع الذي لايسقيه أحداً بالصحراء ..
إذاً الصحراء اليوم سعيده لأنها تنبت جذورها من جديد..
ياأيها المطر..صدقاً يالروعتك تشعرنا بالراحه كأنك تزيل عنا الألم والحزن والهموم ..
وتغسل صدورقلوب بعض الناس المليئه بالحقد والمشاحنات..
فشكراً لعودتك فنحنُ بوجودك نشعر بالراحه ..
ونشكر الله العظيم على هذا الخير ادامه الله علينا وعلى جميع المسلمين ...
يارب اجعلها سقيا رحمه لاسقيا عذاب..
ونشكر الله العظيم على هذا الخير ادامه الله علينا وعلى جميع المسلمين ...
يارب اجعلها سقيا رحمه لاسقيا عذاب..
بقلمي :رانيا زاهد
6:07 ص
9/11/2010
6:07 ص
9/11/2010
*بالطبع يمكنك النشر مع ذكر مصدرها
2010/11/07
أبي منحني الشجاعه
ذات يوم كنتُ جالِسه أنا وأبي في احدى الحدائق العامه..
فقد كنتُ شاردة الذهن قليلاً أبحث عن الجديد..
فنظر الي أبي وبإستغراب وقال لي :مابك ياابنتي شارده دائماً!؟؟
قلت له:لأني ببساطه أبحث عن الجديد لأنني أشعر بالملل من تكرار الروتين اليومي ..
قال لي:إذاً أكتبي يابنيتي فأنا أعلم بأنكِ تحبين الكتابه وتتلذذين بها وتفعلين من حروفك موسيقه بكينونتك الخاصه بك ..
فإكتبي مثلاً:شعر/قصيده/خاطره..
فبكِ روحاً جميله تدعكِ تكتبين شيئاً رائعاً يُدهِشَ الآخرين..
أبي يتحدث !!
وأنا انظر اليه نظرة استغراب ! وتعجب !!
وبعد انتهائه من الحديث نظرت اليه وانا مازلت بذات الحاله !!
مصدومه !! وفوق رأسي علامات تعجُب !!
لأنني لم أكن أدرك بأن أبي يقرأ ماأكتبه ..
فسألته كيف علمت بأن ماأكتبه يُدهِشَ الآخرين؟؟ !!
قال لي وهو مبتسم أنتي يابنتي دائماً تتركين دفاترك بجانب سريرك وتخلدين إلى النوم ولاتضيعهم بمكان ما..
قلت له إذاً !!!
قال لي عند نومك أأخذ هذه الدفاتر وأبدأ بقرائتها ..
قلتُ له :حقاً !!؟؟
قال أجل ولِمَ لا !
قلت له: لاشيء ياأبي فأنا في حالة صدمه وفي حالة سعاده لاتوصف ..
قال لي :إذاً كوني يابنيتي انتِ كما انتِ فصدقاً نال اعجابي جميع ماكتبتيه حتى الآن
واعلمي بأنني لن أجعلك تتوقفين يوماً ما ..
فأنا أريد ان افتخر بك ..
أليس من حقي !!
أنا:بلى ياأبي بلى من حقك ..
إذاً استمري يابنيتي ,, ووفقك الله ونحنُ على العطاء سائرون ...
وأبي يتحدث ..نظرت الى وجهه ,,ف ابتسمت اليه..
صدقاً قد منحني أبي الشجاعه والحماس بطريقة لاأستطيع وصفها,, الذي لأول مره أشعر به..
يالروعتك ياأبي قلت لي كلمات بسيطه ولم تدرك كم اسعدتني كلماتك و كم كان جميلاً وقعها على نفسي ..
صدقاً شكراً لك ياأبي على منحك لي الشجاعه والقوه ..
عسى الله ان يحفظك لي ,,يسعدك دائماً ولا أرى سوى ابتسامتك ,,ولا أسمع سوى رضاك عني ..
أبي (أحبك)
بقلمي
رانيا
رانيا
*بالطبع يمكنك النشر مع ذكر مصدرها
2010/11/06
2010/11/05
التمني المقلق
في حياتنا هذه نعاني كثيراً ونسعى كثيراً لوصولنا لهدفاً ما
ولكننا دائماً نعجز للوصول لهدف معين بل دائماً نواجه الصعوبات والكوارث في منتصف الطريق المزدحم المليء بالانتقادات
وأحياناً نريد الوصول إلى أعلى قمه لنصل إليها ربما القمه ستحقق أحلامنا وطموحاتنا ..ولكننا نقفز عالياً منها ونسقط للعوده الى الخلف بعد ان وصلنا اليها..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)