2011/11/28

نبضٌ فلسَطينْي ّ





قالوا :يوماً بأن الفتاة الفلسطينية ملامحُها واضحة من بعيد
كمشيتها
كشموخها
كعزتها
كقوتها
كأنثى رقيقة
دافئة
مبتسمة رغم الألم
بها الوطن قد تحدث
وبها الروح قد انتفضت 
وبها الثروة قد انقسمت
بإختصار هي الفلسطينية
....
وقلت : انني فتاةٍ لا أخافُ من شيء..
عربية..
فلسطينية ..
قوية ..

2011/11/15

أرواحهُم كانت فدوة للوطنْ





الجنسية : فلسطينية
الكوفية منقُوشه بالأبيضِ والأسودِ

====

قالُوا يوماً بأن الكوفية رمزُ الهوية
وأنْا أقول انْ الكوفية رمزُ الشجاعة للفلسطينيونْ اللاجئون المواطنون المقيمون
أرسمُ التحيات لمنْ سموهُم لاجئين يوماً عنْ أرض الوطن
لمنْ قتلتهُم الغربة ..
 لمن دمرتهُم قلوبِهم شوقًاً..
 لِمنْ حاولوا العودة يوماً ولم يستطيعُوا..

2011/11/12

وَلِصمتي رواية

الصمت ..
الصمت أحياناً يكون وسيله جميله ليجعلنا ننقِذ أرواحِنَا من الطوفان ..
~~~~
ماأجملهُ حقاً ماأجملهُ ينقذني من بعثرات كبيره ..
بعثرات حقاً أخشى من الوقوع بها.
البعض يعتبرهُ كبرياء ..
ولكني ..!!
لاأعتبرهُ كبرياء بل صمتِ هو صمت الطفوله ..
 صمتي هو صمت أحرف تُدبلِجَ نفسِها بنَفسِها ..

2011/11/10

الشتاء يجمعنا



لأول مره أفكر بالكتابة إليه
إلى صديقي صاحب المعطف الأسود
إلى من كان سببا" في استمراري في الكتابة منذ زمن
إلى من كان صديق الوفاء والإخلاص

صديقي ياصاحب النظره المبتسمه
ياصاحب أول صدفه تتكرر في حياتي
ياصديق الفرحه والبهجه
ياصديق النور والعتمة
ياصديق الأحرف المٌنعشه

2011/11/02

ثقةُ الحياة



لكل من مر هنا ..

لكل من لامستهُ الدُنيا بالحزن والمأساة..

لكل من بعثره الحب

لكل من بكى شوقاً للوطن

لكل من فقد أحداً مقرب إليه

لكل من فقد الأمل في أمراً أراده

لكل من كان بحياته وهماً لغيره