2010/10/29

لاتسأل من أنا



لاتسألني من أنا ,فلن أقول لك يوماً ما ,من أنا ,فابحث عني يوماً في الأعلى مع تحليق السماء ,السحاب,كالطير 
الذي يحلق عالياً يبحث عن أقاربه بتغريدته ..فإن لن يزعجه سؤالك فاسأل أي طير يحلق عالياً
اسأله من أنا ،ومن أكون !
ربما يجيبك, ربما لايجيبك
فإن لم يجيب عود إلي وازعجني بسؤالك ودع  شفتاك تتفوه بسؤال من أنتِ ومن تكونِ!!
عندها يمكن أنا أجيب يمكن لا ...
سأتوهك قليلاً لتعلم من أنا ..
ربما ستعلم بنفسك من أنا ..ربما
ألاتلاحظ انه سؤالاً مزعج عندما تسأل شخصٍ ما ,,من أنت؟!؟
لابل هو مقلق بعض الشيء ..
لكن ,, أرجوك لاتسألني من أنتِ,, ان كنت تهتم بأنني انزعج من هذا السؤال ,,فلا تسأل 
بعيداً عن الانزعاج..
فأريدك ان تبحث عني وتعلم من أنا بنفسك لابسؤالك لي ..
فإن كنت تريد بصدق معرفة من أنا ,,فالطيور بالسماء فوق فسألها ..
ربما تجيبك كما قلت بالسابق ,,ربما لا 
وان لم تجيبك لاتوقفها من الرحيل بعيداً 
فدعها تغرد بسلام,, دون انزعاج من أطراف متسائله

*بالطبع يمكنك الأخذ منها مع ذكر مصدرها 





بقلمي رانيا زاهد
1:14م
29/10/2010

2010/10/21

سؤالي المعتاد..إلى متى؟!


ذات يوماً أمسكتُ قلمي لأكتب عن أحداث فلسطين..
وبكت عيناي قبل أن يكتب قلمي ويروي تلك القضيه..
فلسطين يا دولة ً صرخت الآف المرات ولم يسمعها أحد..
فلسطين يا أم لكل شهيد..
كم عانيتِ مذ وجودك ..وكم تعانين حتى الآن ..
وصرخاتك تعج بالبلدان وأحداثك تسوء بالطوفان..

عجرفات قلم


في الأوقات الأخيره توقفت عن كتابة شيءٍ جديداً..
لا أعلم هل هو كان إهمالاً مني ..
أم كان قلمي مرتبط بحروف مقيدة التنفيذ..
لاتعلم ولا تدرك ولا تيقن التعبير ..

2010/10/20

نبض مشاعر

1.أعذريني ياأمي فقد أخطأت بقول أحبكِ فأنا أعشقكِ عشقاً ليس له حدود...
2. لاتقلق سأعتني بك كما تفعل وأكثر بكثير..ولكن من بعيد لبعيد وليس من قريب للأسف ليس من قريب كما أود فبدأت أحب أن أسمع شيء عنك .. وسأبقى دائماً ودوماً معك..فقط اعتني بنفسك

2010/10/18

ابداع لامتناهى


أشعر بالحماس الكبير يدفعني لأمام أكثر من قبل عائلتي وبعض من أصدقائي
حماس قوي..
أشعره ينبض دائماً ويزداد كثيراً كل دقيقه و ثانيه..
يدفعني لأستمر وأتقدم خطوه كبيره ..
خطوه ستجعل  الأخرين يفخرون بي ويعتززون بي..
خطوه جميله جداً سأشعر بفخر بها..

2010/10/17

انسى الفشل وابدأ من جديد

عند جلوسي مع أحدى صديقاتي بالمنزل كنا قد نتناقش عن أهدافنا في الحياه وأمور أخرى فقد كانت تقول لي: ادعمي نفسك بنفسك وابدعي بكتاباتك أكثر فلديك موهبه جميله جداً..
فأنيري سماء دربك وزينيه كما تريدين..
فبكلمات قصيره ورقيقه شعرتُ بالبهجه والسرور ..
فشكراً لكِ صديقتي على تشجيعك لي بكلمات بسيطه ..
وانا هذا ماأفعله أبحث عن الجديد..
وأحب أن أفيد نفسي بمعلومات جديده تنير دربي وأحب ان أقرأ كثيراً لأنها ستزيدني علماً أكثروستمنحني ماأريد ..
وأيقن بأنني سأصل إلى ماأريد ولن أتوقف عن تحقيق ماأحلم به فليس هنالك فشل ..
ولن أخسر شيئٍ ان حاولت ان أحقق أهدافي وأبني نفسي بنفسي ..
فالفشل هو ان تقول : أنني لن أستطيع ان احقق حلمي أو أحقق ماأريد ولكن صدقاً حاول فالمحاوله جميله حتى وان فشلت حاول تكرارٍ ..
وابتسم فإن لم تنجح من أول مره فلابأس ..
بل أؤمن بربك وقول دائماً  سأنجح ولاتجعل أحد يحطم حلمك بكلمات بسيطه عن طريق توقيف حلمك وتوقيف بناء نفسك ..
فمن يوقفك عن حلمك يكون هو بنفسه يحلم ولا يستطيع تحقيق حلمه فيحاول أن يزعجك حتى لاتتقدم خطوه جميله وتتقدم عنه فإبتسم وتأكد بأنه لايوجد نجاح من أول مرحله فتقدم بنفسك وابني نفسك واجعل من نفسك ثروه كبيره تنير طريقك المليء بالأحلام..
واجعل الآخرين يفتخرون بك ..


بقلمي:رانيا زاهد
8:15 ص
17/10/2010

*بالطبع يمكنك النشر مع ذكر مصدرها

2010/10/16

خيانه بشعه






ذات مره كان هنالك شاب و فتاه
أحبو بعض عن طريق الشبكه العنكبوتيه (الانترنت) ..
وهذا الشب كان يعيش بدوله ..والفتاه كانت تعيش بدوله أخرى..
كان بينهم حب حقيقي غير وهمي مليء بالفرح والسعاده
ذات يوماً حاول الشب الذهاب إلى البلده التي تعيش بها حبيبته ولكن للأسف لم تنجح محاولته بل باتت بالفشل!

فراق الأحبه




ماأجمل الحب عندما تعشق أحداً إلى حد الجنون به
!!
سأكتب بدموع عيني عن شخصاً أعشقه أهواه أفديه بروحي هل تعملون من هوه هذا الشخص
!!

هي فتاه
هي طفله صغيره
هي ملاك
هي ابنت أختي
هي طفوله
هي جمال
هي دلال
هي حنان
هي طفله صغيره أول ماولدت قد نظرتُ إليها وهي تبكي دموعاً ودموعاً
فيها جمال لم أراه من قبل


سفر أمي




أحداث جديده ومشاكل تربطنا بواقع مؤلم..
واقع حزين..
لاأعلم ماذا أكتب وماذا أقول..
ولكن يراودني شعور بأنني أريد أن أكتب وأخرج مابداخلي من حروف وأهات تبعثرت بوسط طريق غامض حزين مؤلم
..
أوقات قليله وسوف تسافر أمي إلى الأردن لأسباب خاصه..
ولاأعلم كيف سأفارقها شهراً كاملاً